
حتى ظهور الجائحة العالمية في بداية عام 2020، كان السياحة هو النشاط الرئيسي الذي يعيل سكان بالي. في الماضي، كانت زراعة الأرز مصدر ثروتهم الرئيسي، بالإضافة إلى الصيد الذي لا يزال مقتصرًا على الفقراء.
بعد الجائحة، عاد الإندونيسيون إلى زراعة الأرز والفواكه والخضروات لتلبية احتياجاتهم الغذائية، في انتظار إعادة فتح البلاد أمام السياح الأجانب.
تتميز الجزيرة بنظام زراعة الأرز الفريد الذي يحقق إنتاجية ثلاث مرات في السنة، وهو ما يعد خاصية مميزة وكبيرة.
كما أصبحت بالي الوجهة العالمية الأكثر رواجًا، حيث حصلت على المركز الأول في تصنيف "تريب أدفايسور" لعام 2020، متفوقة على باريس.
تساهم كل هذه العوامل في جعل بالي اليوم الجزيرة الأكثر ثراءً في البلاد (حسب عدد السكان).